يقف المئات يراقبون العرض بكل شغف واهتمام
البرد قارص، الحرارة أقل من 4
الأطفال يمسكون بالسيوف والألعاب الملونة يحركونها بفرح
اختبأ الجميع تحت طبقات عديدة من الملابس
للمرة الثالثة على التوالي أقف بجوار الأصدقاء أنفسهم
لأشاهد هذا العرض
أتذكر المرة الأولى وأنا اتخيل النيران ستسقط فوق رأسي وابتسم
تبدأ الأمطار في الهطول ولكننا نستمر في النظر إلى أعلى بالرغم من ذلك
اتساءل إذا كانت ستكون هناك مرة رابعة
ثم أتساءل أين سأكون في هذا الموعد العام القادم
لا جدوى من التفكير الآن علىّ الانتظار
يوم آخر ينتهي، ترى كيف سيكون الغد
برد، أكيد برد جامد قوي
No comments:
Post a Comment