كان فيلم ستيوارت ليتل
من المؤكد انها لم تفهم الكثير بالطبع
لكن خبرة التواجد أمام تلك الشاشة العملاقة والألوان كانت كخبرة التواجد لأول مرة أمام الدبدوب الأبيض الضخم التي اهدته لها ر
الدهشة والاندهاش والانبهار
استمرت عادة السينما
ثم بحكم المهنة دخلنا في مرحلة المسرح
وللمسرح عندي ذكريات كثيرة
منذ الطفولة اتذكر كيف كانت فسحتنا الصيفية الممتعة حضور المسرحيات الجديدة
اتذكر مسرحيات مدبولي
ومسرحيتي المفضلة التي تقريبًا احفظها العيال كبرت عندما رأيتها للمرة الأولى على خشبة المسرح
ومسرحية مدرسة المشاغبين التي شاهدناها مرتين على المسرح، مرة نصفها فقط ثم حدث عطل فني عند مشهد فرقعة الناظر
سنوات طوال قضيتها في المسرح التجريبي مع اعضاء هيئة التحكيم ليس لمشاهدة العروض فقط ولكن للمساعدة على التواصل بين الأعضاء من جنسيات مختلفة في الاجتماعات ايضًا، تعلمت الكثير عن المسرح وتقنياته
كانت مرحلة الاستمتاع بالعروض الجميلة في الصوت والضوء أو مسرح الغوري أو البيوت القديمة
أو التزويغ أحيانًا من العروض العجيبة
فالأطفال في كل العروض التي اصطحبت فيها صغيرتي يشاركون بطريقة أو بأخرى في العرض إنه الفن، القدرة على الابداع والخيال واستخدام كل الوسائل للتجديد والإبهار أنا بقى بحب المسرح :)
1 comment:
يا ريت تشرحي أكتر المسرح الديجتال
Post a Comment