tag:blogger.com,1999:blog-15396632.post1179962244811284189..comments2023-10-25T13:56:52.732+03:00Comments on بيت افتراضي: لتكن مشيئتكAmanie F. Habashihttp://www.blogger.com/profile/14344139573727930700noreply@blogger.comBlogger4125tag:blogger.com,1999:blog-15396632.post-85526024721101562182008-05-22T20:41:00.000+03:002008-05-22T20:41:00.000+03:00لتكن مشيئتك لانك وهي الحب والمحبةاما انتِ فلا يقتر...لتكن مشيئتك لانك وهي الحب والمحبة<BR/>اما انتِ فلا يقترب إليك الشر ولا تسالي لماذا انتِ... وعندما تتسالي تذكري وتاملي قصتك <BR/>هل تذكري اني اقول لك اليوم نعم نعم نعم... كم اصبحت صعبة ولكنها مازلت سبب قوتيAnonymousnoreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-15396632.post-25133316572588953512008-05-02T12:20:00.000+03:002008-05-02T12:20:00.000+03:00أفهم كل كلمة كتبتيها هنا لأنى كنت أعرفها شخصياو هذ...أفهم كل كلمة كتبتيها هنا لأنى كنت أعرفها شخصيا<BR/>و هذا الخبر جعلنى أبكى لأيام<BR/><BR/>من جهة كنت أحسدها لأنها تركت أرض الأوجاع و أنا أعلم كم كانت إنسانة جميلة<BR/>و من الجهة الأخرى فكرت فى كل الذين كانوا يحبونها و إحساسهم لفراقها و أنا منهم<BR/><BR/>أسأل نفسى ما هى الحياة و ما هو الموت<BR/>أنا أؤمن بالله و بالحياة ما بعد الموت<BR/>و لكن أحيانا تظلم الدنيا بحيث يكون من الصعب رؤية شعاع النور من وراء كل هذه الغيوم<BR/><BR/>و لكن أعود و أقول أن الرجاء يبدأ من حيث ينتهى الأمل<BR/>و لا رجاء بدون إيمان<BR/><BR/>و الإيمان هو فوق العقل<BR/>فمن الصعب أن يدركه عقل<BR/>و لكن عقولنا لا تكف عن التفكير<BR/><BR/>أصلى و أبكى و أطلب منه أن يعطينى سلام و صبر و بصيرة فى وسط عواصف الحياة التى لا تهدأChristahttps://www.blogger.com/profile/15952385835517513712noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-15396632.post-91018029020930399792008-05-01T09:11:00.000+03:002008-05-01T09:11:00.000+03:00أساس العبثية هو في عشوائيّتها.. في عدم التوقع.. في...أساس العبثية هو في عشوائيّتها.. في عدم التوقع.. في عدم وجود قاعدة.. في رحيل غير المتوقع رحيله.. في رحيل من نظن أنّ له رسالة يجب أن تستمر واستمرار من يشتهي الجميع رحيله!<BR/>أيقولون "المساواة في الظلم عدل"؟ ربما.. إذن فالأساس في "الظلم" هو عدم المساواة لا في العدل ولا الظلم.<BR/><BR/>وما هو الظلم في النهاية. إنّها مسميات من صنع الإنسان لا وجود لها في الغابة. والمفاجأة الكبرى قد تكون أنّه لا شيء بعد هذا- لا شيء مطلقاً بعد تحلُّل الجسد. لكنّ من الأفضل للكائنات البشريّة ذات العقل أن تعشّم نفسها بأيّ شيء يجعلها تستمر في الحياة- ففقدان المعنى مع وجود العقل أمر آخر لا تعرفه الغابة وقد يكون هو لعنة الإنسان الكُبرى!<BR/><BR/>عندما تشعرين أنّ هناك أشياء كثيرة في يدك لمنع عدّة مصائب، فهي لعنة أخرى ومع ذلك فأنتِ على يقين أنّكِ لا تستطيعين منع كلّ المصائب. أليس صعباً الجمع بين الحقيقتين؟ إن لم تمسكي بيد ابنتك أثناء عبور الطريق فأنتِ تعظمين احتمال وقوع حادث ومع ذلك إن حفظتِها بين جناحيك وأحطتِها بكلّ حماية ممكنة لا يمكنك منع الحوادث!<BR/>لذلك إمّا أن تُصابي بالجنون من فرط التوتُّر أو أن تُردِّدي-بوعي أو بدون: لتكُن مشيئتك، وإلا فلنمُت جميعاً!<BR/>ـRhttps://www.blogger.com/profile/08558903851142869523noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-15396632.post-23501192190322177862008-05-01T05:29:00.000+03:002008-05-01T05:29:00.000+03:00يعطيكم العافية على ها الموقع الرائعويشرفني دعوتك ل...يعطيكم العافية على ها الموقع الرائع<BR/>ويشرفني دعوتك لزيارة موقعي<BR/>http://araball.net<BR/>منتدايات زوايا عربية<BR/>http://araball.net/vb/index.php0987654321https://www.blogger.com/profile/06499109569832924345noreply@blogger.com